|~ليِ مزآإجَ [ صعبَ ] ترويقه مَـآ يجيبَ رآإسه إلا حـنــآإنـك ‏ ~

لَآَ أَعْلَمُ . .
الْغَرْيِبَّ أَنِّيْ أَشْعُرُ بِهُدُووءِ سَقِيْمٌ فِيْ أَعْمَآقِيْ ..
بُرُوْدً مُخِيْفٌ ../ وَكَأَنَّ الْصَّقِيْعِ تسلّلَ لِقَلْبِيْ .!
تَبلَّدتُ مَشَآعِرِيْ فَجَاءَهُ .!
هَلْ تَعِبَتْ الْنَّزْفِ ؟
أَمْ هِيَ مَرْحَلَهْ مِنْ مَرَآحِلْ الْإِنْتِظَآرْ الْمُؤْلِمَهْ ؟
صَحِيْحٌ أَنَّهَآ فَتْرَةٍ رَآَحْهُ .. حَيْثُ لَآَ أَشْعُرُ بِشَيْءٍ ..
لَكِنَّهُ غَآَلِبْآ هُدُووءْ يَسْبِقُ عَآصِفَهْ,

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​هنَآك أششخَآص . .
أصوَآتُهمَ ، إحسآسُهمَ ، كلمآتُهمَ !
كأنهآ موسيَقى تُسَعدكَ ،
تُبثَ فيَ نفسَك الرآحَةةة !
ترغبَ فيَّ أنَ لآ يصَصَمتوَآ ♥ ؛

هـِدوووءَ فيَ اعمـِـِآ آ آ قيَ . . !
وصمتِ مطبقَ | حـِولَ شفآ آ هي =$
آشتهيَ : الاستلآ آ م لَ هذآ آلهدووءَ وذلكِ الصمتِ !
آحتآ آ جَ إلىِ : هوآ آ ء نقيَ وضمههَ حقيقيههِ =‘(

يَ ذَّگريآتِيْ خخَٱطريَ ٱرجّجعْ ٱﻋيشششك

استغفر الله بـ عدد من ذكر وشكر ،
استغفر الله بعدد من صلّى وكبّر ،
استغفر الله بعدد ذنوبنا حتى تغفر ♥ !

ليتهُم يتمنونَ ليْ واقعاً سعيد بدلاً مِنْ الأحلامِ السعيدة


” تصبحونْ على خيرْ ”

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

من رضى بقضاء ربہ ؛
ﺄرضاﮬ ربہ بجمال قدرﮬ ♡')

نَقولُ أَننا اِستطعنا نِسيانُهمْ , و بِمُجردِ ما يَمُرُ بِنّا موقفْ

أو نَسمعَ أسمائهم يُنادىَ بها غَيرُهُمْ .
نَعودُ لِذكراهمْ مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفاصيلنا
مَعهمْ فِيْ تِلكَ اللحظة .
لِنتساءلْ أينَ هو ذلِكَ النسيانْ يا أَنفُسُنَا !

كگل مآ ﺂتمنآهه فقط
ھۆ ﺂﻥ ﺂجد ﻣن
لٱ ﯾخيب ظنّي به للآبد