صرير قلم وآنفاس مبعثره

لو رماني البعد في درب الجفا
و الظروف الكايده تسرق مناي

و لو حرمني الوقت من لحضه صفا
و الليالي زودت همي و شقاي

ما نسيتك لا و لا خنت الوفا
دام روحي في الجسد تبقى معاي

أنا / أنا .. لا تقول أني أحد : غيري
......... رغم أنّ هذا الزمن , متخاذل , وجاحد


ما أشبه , الناس في حلمي و تفكيري
......... حتى فالاحزان ... ما أشبه ولا , واحد

ماهمني .. زيف المجامل .. ليا جيت
. . . . . . . . يهمنّي لاغبت [ قلب ٍ ذكرني ] ..!

اسولف مع آللي يعرفونك عسآي ارتآح
وعسى في سؤالفهم يجيبون لك طـاري

وأعد القصايـد ليت كلٍ ليامن راح
يغني لك أبياتي وترجع لي إجباريّ

عِشَ آلحيآهه برغبتڳ .. وبـ مبآديڳ !
عِشَ منغلَق .. عِشَ منفتحٌ .. ﻵ تعآنيَ
آلليَ يحبڳ كّيففَ مآإ كَنتٌ بـ يجيڳ . .
ۆآنَ جاڳ مآ آنت بحآجہّ ةَةَ لـ شّخصَ ثآإني ’

عندمآ لآ تدريٍ ( آلنفسً) كيف ٍترتٍوي منْ روًحٍ ” سكٍنتْ روٍحهآ ” ..

فهيٍ (تشٍتآقُ ) ولكنْ” بصٍمتْ مؤلٍم “

بيني وبين الناس مامن خلافات
كل الخلاف اليوم بيني وبيني
عمري قضيته بين دمعه وآهات
اسعد قلوب الناس واكتم ونيني

آلدمعه آللي يغازلها آلشقى وآتطيح
تموت وما تنفضح آقرب خلايقهآ
يلعب منديلهآ آلكتمان قبل آلريح
و تضيع في زحمه آشواقي وآفآرقها !

ياللي تغيب وغيبتك مالها أسباب
وش ذنب قلبٍ من فراقك تـوفّـى ؟!
إن كان قصدك بس تلعب بالأعصاب
ارتاح لأن الحظ ( كفّـا ووفّـا ) !

تدري متى آلعبـره تجي غيض وتحير
وآحسّها بـ حلقي سُـوآة آلـقــزآزه

ﻻ جيت تنشدنـي عن آلحـال و نصـيـر
مثــل آلقتيـل و قاتلـہ بـ آلجنـــازه