نبض قلبي بحبه ويثور قلمي لأجله { مدونتي }

مآذآ يعنيَ آننآ نتألم ،!
يعني آن نبتعد بعيييدًا ،
حيث لآ آحد ، آن نتركك آروآحنآ هُنآكك
آن نتعلم كيف نصبح آقسىى ، آققوىى
آكثثر صلآبةة ، آن نرمممي بأروآحنآ وقلوببنآ
ونعود ل عآلمنآ ونععيش : )
* آهآإت

ععَندمإ تصرخَ إمرإه في وجه . . . ( رجججَل ) تحبه ب جَنونُ
فهإذا يععععنيَ إنهإ تقف فوق إرضَ مرعععَ’ـبه من إلخذلإن
يعععننيَ : إن سلة آلإححلإم التي في يمينهإ ... . سقَ’ـطت !

</b>

-
*ألا تعلَم ؟
كم هو مؤلم أن يحتبّس
ألنحيبْ في دآخلك ؟
أن تتصلب ألدموع في عينيّك ،
حين يسألُك أحد ” كيف أنتْ ” ؟

</b>

وخفوق الروح تعلو
وتحلق الى نشوة الحنين
تحرث بقايا الطريق و الليل العقيم
تحرقني الذاكرة والذكريات
وتصنعها أنثى متمردة

عآلم محيّر !
نآس متقلبة .. آجوآء مُبعثره
نفسيّآت غير مُستقره
ضيقة مفاااجئة =$ !
- لآيسعني سَوى قوٌل ,!
ربيَ . . .
آلهمني آلقدره على /
تقبل
- … … . . مآلآ آستطيع تغيّيرهُ

بينْ
تقبِيلْ آل غيابْ ! وَ بينْ ( هزّات آلحنينْ )
يرتعشْ حِسْ آلشمُوخْ وَ يحتِرقْ فيهْ , آل ولهْ !
بِينْ
تَوديعْ , الأمآنيْ وَ أجملْ أحلامْ آل سنِينْ :
أجوِبهْ بآتتْ ( مُحآلْ ) , وَ أسئِلهْ فِ أسئِلهْ !

رعشة البرد تلك التي تسري في عروقي ،
سُرعان ماتصير ناراً تشتعل بداخلي ،
كلمّا تشابكت أصابعنا !

لحظة الضعف لا تُؤمن ب مفهوم ” الإستئذان ” ،
بل تفرض نفسها ” دخيلة ” ع حياتنا !
تختار ماشاءت .. وتبدأ ب التهامه ،
ولا تفرغ حتى تأكل الكثير منّنا ..
تتركنا مستزفين من كل شئ

هل عندك شك أن دخولك في قلبي ..
هو أعظم يوم في التاريخ ،
و أجمل خبر في الدنيا !

ليس بالضروة أن تحمل لفظة ” الإنتقام ” ..
مغزى الهدف السيئ !
أحياناً ، مايدفعنا ل الإنتقام ..
هو رغبتنا بأن ننام .. قريريّ الأعين