فيني خجل

لآ وهـني بعض الآوآدم هنيآه
إليآ بغآء ينسى دقآيق وينسى

كل انسان يمر بفتره
لا يطيق مكالمة احد
لا يجاوب الا بكلمة واحده
ينجرح على شي تافه
حساس جدا
عيناه تذرف في اي وقت

حين لا ترونه بالوجه الذي تعودتم عليه ( التمسوا له عذرا )
لانه في وادي غير واديكم و لعل صدره يحوي ما لا يستطيع البوح به

وليشهد له صصبآحي بآنني احبههً
واكرههٍ غيآبههً و أغآرٍ من مٍ حولههً
واشيآء أخرىٍ مخبئههٍ

آحدى صديقاٺي ااخبرٺني انها ٺعرفُ الوفاء
وحينما وجدٺ غيري ذهبٺ .. !
والآن لا ٺاَاٺي حٺى للسلام ي انٺي
اين وفائك المٺصنع

اقولك اي مِن أنوآع القلوُب انـآ

انآ قلبي مِن زجآج !

قد تخدشه كلمه او حرف أو حتّى همسة

انآ الذي لمْ أوثق بالنّاس من حولي كثيراً !

وسلمٍت لبعضهمْ قلبي ~

وجَرحه البعَض وتأسفوآ !

لكنّهم نسوا أنّ الزّجاج إذا إنكسر

لا يُصلح ..!

تدريْ وش الليْ بس وديْ آقوله

[

يآجعلنيَ

مآ أذوق

حزنك

وآنا

حَي

]

ياحبيبي في غيابكـ
إختلف شكلي ولوني
صرت أنا إنسان ثاني
والسـهـر تعب عيوني

آحبك كثر مآ تطري علىآ بآلي ولآ [ آلقـآك ] ..
كثر خوفي " عليك . وكثر مآ آشهق بَـ آسمك !.

تحمل هاللقا و أسمع كلام الضايق المخنوق
آبي تسمع كلامي .. وبعدها لا تلمس يميني

آمانه لا طريت بخاطرك ودي / تطالع فووق
وتذكر ربك اللي في غيابك كيف مبليني !!

وتذكر وش كثر مابي من عتاب و حنين و شوق
وآذا ودك تعرف اللي بقى .. بس ناظر ف عيني

وطالع كم دمعه وقفت في جفني المحروق
وطالع كم دمعه ودعت في راحة يديني

آنا وش حاجة عيوني لدموع أن مابقى مخلوق
سواك آذرف له آغلى ما علي وما على سنيني ..!

آنا وآن غ ـبت وين إلقى صباح ! و وين لي بشروق !
ولا آدري لا رحلت ../ شلون آبلقى فرحةٍ فيني !

ياخلي ..! يابعدكل النظر !
شف ] طيرك المطلوق [
تعب يلقى سما تحضن حنانه .. وجاك يشكيني ..!

وآمانه لا طريت بخاطرك .. ودي تطالع فوق
وتاخذ طيرك المطلوق .. بين يديك و ../ تجيني :