فيني خجل

سـ تتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك .. كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. ! نحن نأتي الحياة كـ من ينقل أثاثه و أشياءه .. محملين بـ المباديء .. مثقلين بـ الأحلام .. محوطين بـ الأهل و الأصدقاء .. ثم كلما تقدم بنا السفر .. فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً .. لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. ! و الذي أصبح كذلك .. لـ أنه تسلق سلم الأهميات .. بعدما فقدنا ما كان منه أهم !!

آتعَلمَونْ لآيْ درجَة أحَببتَهُ ! لِ درجَة أنـَيْ لـَم أسَتخَر لله بَه يُوَماً ! خَشيَه أنَ يُكوَنْ شَراً فـَ يُبعَده لله عَنيْ

أحَبْ خُوَفَكْ عَليْ ! ........ لَآ لمَحَتْ التَعَبْ فـَيْ عُيْوَنيْ , وَقَلتْ "بَسَمْ لله عَليَكْ"

وَدَنْيَ لكْ .. أوَ تَعَالْ وَجيَبْنَيْ لكْ صَآحَبْيَ .. يَ حَبْنَيْ لكْ إجَلسْ وَخَلْ الأمَانَيْ تَبتديَكْ .. وَتنَتهَيْ لكْ مَا للنَجْوَمْ أوَطَانْ .. دَامَ السَمْا عُيْوَنَكْ بَعَثْرِتْ هـَ التَحْنَانْ بَلقَاكْ وَبدَوَنَكْ ..!

تَدَرِيْ ليَهْ آتَمْسَكْ فَيَكْ وَ آحَتْاجَكْ ! لَآنـَيْ مَعَكْ مـَآنَيْ ... بِحَآجَهْ لِ شَيْ ثـَآنَيْ !

مَعَاكْ ! آحَسْ إنَيْ وَصَلتْ أعَلىْ دَرِجَاتْ الغَرِامْ .!! مَافَيْهِ حَلْ ... لـَ .حَالتَيْ ! [ إلاّ ] أحَ ـَبـكْ كَلْ يُوَمْ مَنْ جّدَيْدَ

آلمَشْكَلةٍ مُوَ آنَّيْ آحَبْهِ آلمَشْكَلةٍ آنَهَّمْ يُعَرِفَوَنْ آنَّيْ آحَبْهِ ! وَ يُسْآلوَنَيْ مَنْهَوُ حَبْيَبكْ ! آرِدَ عَليَهَمْ بِ نَظَّرةَ وَ آقَوَلْ ! مَاعَنْدَيْ حَبْيَبْ ! وَ آلقَىْ الَآجَابَةِ بِ صُوَتْ وَآحَد ! وَ فـَلآنَةِ !؟

أنَتَيْ..تَدَرِيَنْ مِنْ أنَتَّيْ تَدَرِيَنْ أنَكْ ليْ غَدَيَتَيْ كَلْ شَيْ وَأنَكْ غَدَيَتَيْ شَمْسَ ليَليْ وَفَّيْ الهَجْيَرِ الفَيْ وَأنَكْ أصَدَقْ مَاكَتْبَتْ وَأنَكْ أحَزِانَيْ وَ فَرِحَيْ لَاضَحْكَتْ وَأنَجْرِحَتْ وَأنَكْ غَدِيَتْيَ يَ عَذَابَيْ أغَلىْ مِنْ حَبْيَ عَليْ قَبَلْ الحَبْ ! يَ مَا كََّذَبَنْيَ القَصْيَدَ وَبَعْدَ حَبْكَ صَارِ يَكَّتَبَنيْ القَصْيَد ! هُوَ يُوَصَفَكْ بَسْمَةِ وَطَرِفْ وَأنَا أعَشْقَكْ فَيْ كَلْ حَرِفْ مَنَكْ شَكَّاليْ..! وَصَّفْ حَسْنَكْ أتَعْبَهِ وَأنَا شَكَيْتَكْ .. وَعَشْقَيْ لِ حَبَكْ أعَجْبَه ! وَمَهّمَا شَكّيتْ وَمَهّمَا وَصّفْ أنَتَّيْ أحَلىْ مَاكَتَّبْتَ..! أنَتَّيْ أصَّدَقْ مَاكَتْبتَ وَأنَتَّيْ أحَسْاسَيْ وَجَرِحَيْ..! لَاضَحْكَتْ وَأنَجْرِحَتْ وَأنَكْ غَدِيَتْيَ يَ عَذَابَيْ أغَلىْ مِنْ حَبْيَ عَليْ قَبَلْ الحَبْ تَدَرِيَنْ مِنْ أنَتَّيْ ! أنَتَّيْ أغَلىْ مِنْ حَبْيَ عَليْ قَبَلْ الحَبْ ! آ آ آ آ آ آ آ آه مَنَكْ !

لـَو أنـَكْ تَمشَيْ فَيْ عُرِوَقـَيْ بـَدآلْ الـَدمْ ! ....... كَآنْ جَرِحَتْ نَفَسَيْ مَليَونْ مَرِهَ / عَشَانْ أشَوَفَكْ , مَاتَصْدَقْ لوَ أقَوَلْ أنَكْ حَيْاتَيْ فَيْ كَلْ شَيْ سَمْعَيْ وَشَوَفَيْ / أنَتْ دَمَيْ وَأحَسَاسَيْ

كانوا هِنا . . كانوا هَنا . . كانوا هنا . . كانوا لأيّامي سَنا . ! واليوم ماعادوا هِنا ولاعادت أيامي هَنَا ! وحتى أنا ماعدت أنـا . . . ! ماعدت أنـا ماعدت أنـا ماعدت أنـا